يكون المعلمون نموذجًا للطلاب في الامتثال بالقيم الإسلامية الوسطية السمحة والالتزام بها، وتمثيل الهوية الوطنية، وتعزيز الانتماء الوطني واحترام الثقافات الأخرى، كما يطلعون بعمق على ميثاق أخلاقيات المهنة والسياسات واللوائح التعليمية ويلتزمون بها.

يضع المعلمون أهدافًا واضحة لتطوير الأداء المهني المستمر وفق احتياجاتهم في ضوء المعايير المهنية للمعلمين ويضعون الخطط المناسبة لتحقيقها وتطبيقها من أجل تحسين أدائهم.

يبني المعلمون علاقات عمل فعّالة مع أولياء الأمور، ويتفاعلون مع الزملاء في مجتمعات التعلم المهنية، والمجتمع المحلي، ويشركهم في المسؤولية التعليمية والتربوية.

يتقن المعلمون مهارات اللغة العربية ومعرفة بنية الأعداد والعمليات الحسابية، ومفاهيم وأساليب القياس، وجمع وتحليل البيانات، وتفسير نتائجها في العملية التعليمية.

يفهم المعلمون خصائص نمو الطلاب وتأثيرها على التعلم، ويراعون الفروق الفردية، ويوفرون فرصًا تعليمية تلبي الاحتياجات المتنوعة للطلاب من الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية المختلفة، وتدعم النمو المتكامل للطلاب بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة الذين يختلفون عن غيرهم من المتعلمين في خصائصهم العقلية أو الجسدية مثل ذوي الإعاقة أو الموهوبين.

يعرف المعلمون المداخل العامة للتدريس، وطرائق التدريس العامة وكيفية توظيف تقنيات التعليم في التدريس؛ بما يسهم في تحسين تعلم المتعلمين وتعزيز فاعليتهم.

يخطط المعلمون للتدريس وفقا لمعايير المنهج وبما يتناسب مع خصائص المتعلمين، ويصممون بناءًا على الخطة برامج تعليمية تتضمن أنشطة تحقق أهداف التعلم وتراعي خصائص المتعلمين وتنمي التفكير وتثير الدافعية، ويستخدمون مجموعة متنوّعة من طرق واستراتيجيات التدريس، ويوظفون مصادر التعلم وتقنيات التعليم لتعزيز التفاعل النشط في عملية التعلم من خلال بيئة إيجابية تعزز الأبعاد المشتركة في المناهج التي تشمل الأولويات والقيم والمهارات.

يضع المعلمون توقعات عالية لجميع المتعلمين ويحفزونهم لتمكينهم من الوصول لأقصى قدراتهم، ويهيؤون بيئات تعلم تفاعلية، ويطبّقون فهمهم لاستراتيجيات إدارة السلوك الإيجابي لوضع أنظمة بيئة التعلم الصفي التي تضمن الاستثمار الأمثل للوقت المخصص للتعلم، وتعزيز التفاعل الإيجابي، كما يتواصلون بفاعلية لبناء ثقافة داعمة للتعليم والتعلم.

يخطط المعلم للتقويم ويعد أو يكيف أدوات التقويم المناسبة المرتبطة بمعايير المناهج، ويستخدمها لأغراض تقويم التعلم، والتقويم من أجل التعلم، والتقويم كعملية تعلم، ويوظف نتائج التقويم بعد توثيقها والتحقق من موثوقيتها لرصد نمو المتعلمين دراسيا، وتنمية معارفهم ومهاراتهم، وتطوير عمليات التعليم والتعلم والتواصل مع أولياء الأمور.

يكون المعلمون نموذجًا للطلاب في الامتثال بالقيم الإسلامية الوسطية السمحة والالتزام بها، وتمثيل الهوية الوطنية، وتعزيز الانتماء الوطني واحترام الثقافات الأخرى، كما يطلعون بعمق على ميثاق أخلاقيات المهنة والسياسات واللوائح التعليمية ويلتزمون بها.

يضع المعلمون أهدافًا واضحة لتطوير الأداء المهني المستمر وفق احتياجاتهم في ضوء المعايير المهنية للمعلمين ويضعون الخطط المناسبة لتحقيقها وتطبيقها من أجل تحسين أدائهم.

يبني المعلمون علاقات عمل فعّالة مع أولياء الأمور، ويتفاعلون مع الزملاء في مجتمعات التعلم المهنية، والمجتمع المحلي، ويشركهم في المسؤولية التعليمية والتربوية.

يتقن المعلمون مهارات اللغة العربية ومعرفة بنية الأعداد والعمليات الحسابية، ومفاهيم وأساليب القياس، وجمع وتحليل البيانات، وتفسير نتائجها في العملية التعليمية.