يفهم المعلمون خصائص نمو الطلاب وتأثيرها على التعلم، ويراعون الفروق الفردية، ويوفرون فرصًا تعليمية تلبي الاحتياجات المتنوعة للطلاب من الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية المختلفة، وتدعم النمو المتكامل للطلاب بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة الذين يختلفون عن غيرهم من المتعلمين في خصائصهم العقلية أو الجسدية مثل ذوي الإعاقة أو الموهوبين.